لعلّ الخصم من المرتب يعتبر الإجراء الإداري الأكثر إغاظة عندما يرتكب الموظف خطأ ما، وهي عقوبة نفسية أكثر من كونها عقوبة مالية، من الممكن أن يكون المبلغ المخصوم قليلاً، ولكنه يخلف عواقب نفسية سيئة في نفس الموظف أو العامل وقد يؤثر في عمله ويشعره بغبن تجاه المؤسسة التي يعمل بها، أنا شخصياً كنت شاهد عصر على عدد من الموظفين خُصم من رواتبهم مبالغ قليلة ولكنها أدت لتقديم إستقالاتهم من العمل، واعتبروا أن الموضوع انتقل من خانة العقوبة إلى خانة الكرامة، في كثير من الأحيان تجد أن العامل أو الموظف يستحق أن يعاقب على خطأ إداري ارتكبه وهو في كامل وعيه وإدراكه، ويعرف تماماً أن عواقب خطأه ستكون وخيمة، وقد يضر بمصالح آخرين غيره، مثل هذا لا لوم على من يخصم جزء من راتبه .. ويزيد الخصم على قدر الجرم، أما بالنسبة للأخطاء الصغيرة مثل التأخر عن مواعيد العمل نصف ساعة أو التحدث مع سعادة المدير بلهجة يعتبرها غير لائقة، مثل هذه لا أعتقد أن علاجها يتم بخصم جزء من الراتب، لذا من الأفضل حسب رأيي الخاص أن يتم استبدال عقوبة الخصم من المرتب في الأخطاء الصغيرة بعقوبة أخرى، لا أتذكر الآن عقوبة بديلة مناسبة، وليس لي خبرة في فرض العقوبات، ولكن لا شك أنك هنالك الكثير من الخبراء في هذا المجال. عزيزي الزائر .. مرحباً بك
ترجمة
مدونات
خصم من المرتب!
لعلّ الخصم من المرتب يعتبر الإجراء الإداري الأكثر إغاظة عندما يرتكب الموظف خطأ ما، وهي عقوبة نفسية أكثر من كونها عقوبة مالية، من الممكن أن يكون المبلغ المخصوم قليلاً، ولكنه يخلف عواقب نفسية سيئة في نفس الموظف أو العامل وقد يؤثر في عمله ويشعره بغبن تجاه المؤسسة التي يعمل بها، أنا شخصياً كنت شاهد عصر على عدد من الموظفين خُصم من رواتبهم مبالغ قليلة ولكنها أدت لتقديم إستقالاتهم من العمل، واعتبروا أن الموضوع انتقل من خانة العقوبة إلى خانة الكرامة، في كثير من الأحيان تجد أن العامل أو الموظف يستحق أن يعاقب على خطأ إداري ارتكبه وهو في كامل وعيه وإدراكه، ويعرف تماماً أن عواقب خطأه ستكون وخيمة، وقد يضر بمصالح آخرين غيره، مثل هذا لا لوم على من يخصم جزء من راتبه .. ويزيد الخصم على قدر الجرم، أما بالنسبة للأخطاء الصغيرة مثل التأخر عن مواعيد العمل نصف ساعة أو التحدث مع سعادة المدير بلهجة يعتبرها غير لائقة، مثل هذه لا أعتقد أن علاجها يتم بخصم جزء من الراتب، لذا من الأفضل حسب رأيي الخاص أن يتم استبدال عقوبة الخصم من المرتب في الأخطاء الصغيرة بعقوبة أخرى، لا أتذكر الآن عقوبة بديلة مناسبة، وليس لي خبرة في فرض العقوبات، ولكن لا شك أنك هنالك الكثير من الخبراء في هذا المجال. مرسلة بواسطة أسامة.. في 1:13 ص 0 التعليقات
التسميات: مواضيع عامة
هل لك ألف وجه؟
يقال أن للمنافق ألف وجه، يبدلها بعدد كذباته ونفاقه، ولكن إذا دققت النظر فيمن حولك ستجد أن للكل ألف وجه أو أكثر، يبدلونها حسب المواقف، والأماكن والأزمان، ولكنها وجوه حميدة، استبدالها لا يضر الغير، ولا يلصق بأصحابها تهمة النفاق، أنت كذلك، وعلى الرغم من أنك إنسان لطيف المعشر، وحلو الشمائل ولا علاقة لك بالنفاق وما شابهه، لك أيضاً عدداً لا بأس به من الوجوه، وإذا أردت أن تعرف كم عددها، أقترح عليك أن تبدأ بنفسك، وعدّ كم وجه لديك، من المؤكد أن لك وجه في البيت يختلف عن وجهك في العمل، والاثنان يختلفان عن الوجه الذي تقابل به الصديق، لديك وجه في وقت السعادة، ووجه عندما تحلّ بك الصعاب، ووجهك الذي تقابل به مديرك ليس هو الذي تقابل به من هم أقل من رتبة في العمل، وكلما يتقدم بك العمر يتغير وجهك فيزيائياً وسيكلوجياً، لذا فكلنا لديه أكثر من وجه، وأرجو أن تطمئن، فكما قلت لك إنها وجه حميدة.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 2:44 ص 0 التعليقات
التسميات: مواضيع عامة
عندما تصير سوبرمان
سوبرمان شخصية خيالية خارقة، ويسمى بالرجل الخارق أو الرجل الحديدي، اخترعه (جيري سيغيل) Jerry Siegel و(جو شاستر) Joe Shuster، ومن المعروف أن سوبرمان يطير ويذيب الحديد بنظرة من عينيه، وهو قوي ويمكنه أن يرفع كوكباً صغيراً بيديه المجردتين، ولكن أهم ما يفعله هو الطيران، تخيّل أنك تستطيع الطيران، أولاً ستوفر مصاريف المواصلات التي لو أجريت حسابات دقيقة ستجدها تكلفك في السنة مبالغاً طائلة، حتى وإن كنت تمتلك سيارة خاصة، فهي كذلك تحتاج إلى وقود وتأمين ومعرضة لحوادث السير، وقد تصدم بها شخصاً ما فتتسبب في مقتل نفس بشرية، وقد يصدمك سائق أرعن من الخلف، فـ يشوّه لك منظر سيارتك الجديدة، وقد يتهمك بأنك المخطئ لتوقفك المفاجئ، وكأنه لم يسمع باختراع الكوابح، فـ الطيران أمر مريح، لا تحتاج إلى جواز سفر، ولا ترخيص لعبور الحدود، وأن من عجائب عجزنا كبشر أننا لا نستطيع أن نطير، في حين أن عصفور صغير يقوم بهذه المهمة بسهولة على أكمل وجه.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 1:23 ص 0 التعليقات
التسميات: مواضيع عامة
لا تكن مُحْبِطاً
لا تكن مُحْبِطاً -بكسر الباء- أي لا تصيب الآخرين بـ الإحباط، طبعاً لا أستطيع أن أقول لك: لا تكن مُحْبَطاً -بفتح الباء- فهذا يحتاج إلى أكثر من النصيحة والإرشاد، ولكنك تملك ألآّ تُحبِط غيرك، قد يسألك شخص ما عن رأيك في بعض الأشياء ويتوقع منك الاستحسان فتفاجئه برد غير متوقع يصيبه بالاستياء والقنوط، أي كُنْ مرناً وأبْدي بعض المجاملة، بالذات في الأشياء التي يتحكم فيها المزاج، فهي أحياناً لا تضر، مثلا إذا سألك صديقك عن قميصه المشجّر الذي يعجبه ولا يعجبك، فلا داع لأن تقول له أن ذوقه فاسدا، وأن قميصه لا يصلح سوى أن يكون فوطة تنظيف سيارات راقية، جامله يا أخي قل له إن قميصه أجمل قميص في الكون ما دام هو يراه كذلك، إنه ليس نفاقاً، خصوصاً أن اعجاب البعض بـ الأقمصة غريبة الطراز ليس من نواميس الطبيعة.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 12:52 ص 0 التعليقات
التسميات: مواضيع عامة
إنهم يفضلون الـ تي شيرت
كم مرة في عدة مناسبات أقول أن المزاج لا يناقش.. ومزاجي بالذات من النوع الذي ليس له أسباب، فـ أنت مثلاً إذا سألت أي شخص: لماذا لا تحب القهوة المخلوطة بالحليب؟ قد لا تجد لديه إجابة جاهزة، إنه لا يحب القهوة بالحليب وهذا يكفي، فـ المرء لا يحتاج إلى أسباب خارقة لكي لا يحب القهوة سواء بالحليب أو بغيره، وذات الأمر ينطبق - بالنسبة لي- على ألبسة الـ تي شيرت ذات الأكمام القصيرة والتي تجد البعض يأتي بها إلى العمل وإلى السوق والجامعة.. أنا لا أشكك في أذواقهم .. ولا أسأل نفسي سؤالاً على غرار: هل هم معاصرين أم أنا المتخلف؟ إنهم يحبون الـ تي شيرت وأنا لا أطيقه .. وحتى عندما ألبسه في المنزل أشعر وكأنني لا ألبس شيئاً.. أنا لا أبخس الناس تي شيرتاتهم .. فهذا مزاجهم .. ولكن أعتقد أن الـ تي شيرت من الملابس التي لا تصلح للذهاب بها إلى العمل.. هذا هو رأيي في الـ تي شيرت.!مرسلة بواسطة أسامة.. في 10:51 م 0 التعليقات
التسميات: مواضيع عامة
الخل الوفي .. ليس ثالث المستحيلات
مرسلة بواسطة أسامة.. في 3:12 ص 1 التعليقات
التسميات: مواضيع عامة
الحلاقات العصرية.. أجرها ليس عطية مُزينّ
مرسلة بواسطة أسامة.. في 12:48 ص 0 التعليقات
التسميات: مواضيع عامة
يورثون الكلاب الملايين
هذه الأيام ظهرت موضة غريبة في بلاد الأمريكان .. وتأتينا الأخبار كل مرة بأن المليونيرة الفلانية تركت لكلبها المدلل ورثة تعادل كذا مليون دولار، ولست أدري ما الذي دها هؤلاء الأمريكان ليقوموا بمثل هذه التصرفات الحمقاء، فـ الشعب الأمريكي شعب متحضر وهو أكبر من أن يقوم أحد أفراد بتوريث كلب مبلغ من المال من الممكن أن يستفاد منه في مشاريع كثيرة تخدم البشرية وتدرّ على صاحبها بربح وفير، وشدّني وآلمني كثيرا خبر المليارديرة (ليونا هلمزي) التي تركت وصية لكلبها (ترابل) وصية بـ 12 مليون دولار وفي ذات الوقت حرمت إثنين من أحفادها الأربعة من الميراث نهائياً، أي حماقة أكثر من هذه، ثم يفرض نفسه سؤال آخر: بماذا سيستفيد الكلب من كل هذه الملايين، فـ ألف دولار يمكنها أن تعيش أي كلب طيلة مدة حياته.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 11:58 م 0 التعليقات
التسميات: مواضيع عامة
طقوس النوم
* هنالك من لا يستطيع النوم إذا لم يؤدي فريضة العشاء، وغيره ينام وعلى ظهره دين سنين طويلة من السنوات.
* وأغرب طقوس صادفتني صاحبي الذي لا يستطيع النوم إلا إذا شرب كوباً مُركزاً من الشاي الأحمر أو القهوة.!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 10:18 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
كل الطرق تؤدي إلى أي مكان
كل الطرق تؤدي إلى روما .. عبارة سمعناها كثيراً، ويضرب بها المثل في كثير من الأمور، ورسخت هذه العبارة في أذهاننا حتى كدنا أن نصدق أن كل الطرق لا تؤدي إلاّ إلى روما فقط، ولكن بالمنطق السليم .. كوكب الأرض جرم كروي وتقريباً أي نقطة فيه تُمثلّ مركز بذاته ومن الممكن أن تؤدي إليها جميع الطرق، ولو امتلكت وسيلة الحركة المناسبة من السهولة جداً أن تكون كل الطرق تؤدي إلى أي مكان.. فـ كل الطرق تؤدي إلى روما وغيرها .. فقط لو امتكلت الوسيلة.!مرسلة بواسطة أسامة.. في 9:27 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
النظرات النارية .. أخف أنواع الغضب
قد يصل الأمر بالشخص الغاضب إلى أن يرتكب أفعال حمقاء نتيجة غضبه .. القتل من ضمنها، وقليلون هم الذين يكظمون غيظهم .. فـ كظم الغيظ من أصعب أنواع التحكم في المشاعر، ولو لم يكن صعباً لـ انخفضت نسبة الجرائم بدرجة كبيرة، هنالك من ينفسون عن غضبهم بالكلام .. والحديث الناتج عن الغضب معروف عنه أنه يؤدي لنتائج وخيمة وحمقاء، إذن.. من لم يستطع أن يصل إلى مرحلة كظم الغيظ، وذات الوقت لا يريد أن يعبّر عن غضبه بكلام أرعن، فليس أمامه سوى النظرة النارية، نعم .. حدقّ في من غضبت بـ بنظرة حارقة .. ستكون قد نفّست عن غضبك قليلا، ويكون هو قد احترم نفسه على الأقل ..وبقليل من الاجتهاد ستصل إلى مرحلة كظم الغيظ.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:44 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
صباح الخير
صباح الخير .. ما أجملها من عبارة .. تشعرك بدفء الأسرة وحنان العائلة .. وما أحلاها عندما تأتي من عزيز لديك.. ولا يعرف قيمتها إلاّ أب عندما يصبح على ابتسامة صغيره وهو يقول له: صباح الخير يا بابا .. ولا تشعر بحلاوتها إلاّ أم يقبلها طفلها صباحاً وهو يقول : صباح الخير يا ماما.. من يقول لك صباح الخير لا شك يهتم بك .. ولكن يا حبذا لو أبدلناها بتحية الإسلام الخالدة (السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته) حتى ننال أجر السلام .. فهي ثلاثون حسنة .. من الخسارة أن نضيعها من أجل مواكبة الحضارة.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 10:58 م 0 التعليقات
التسميات: منوعات
شخصيات من بلادي: الأستاذ الصحفي سعد الدين إبراهيم
وطني السودان يزخر بالعديد من المفكرين والكتاب والأدباء والصحفيين المتميزين .. ومن هؤلاء الأستاذ الصحفي سعد الدين إبراهيم، سوداني أصيل، وهو صحفي وكاتب قصة قصيرة ومُعد برامج إذاعية وتلفزيونية من الطراز الأول، وشاعر صاحب كلمات عذبة، وغنى له كبار الفنانين السودانيين، حالياً يكتب عموداً يومياً بـ اسم (النشوف آخرتا) في صحيفة حكايات، وهي صحيفة اجتماعية مشهورة في السودان، ويكتب أسبوعياً في صحيفة الرأي العام السياسية، الأستاذ سعد الدين إبراهيم يعتبر رائد الصحافة الاجتماعية في السودان، وهي نوع من الكتابات التي تحتاج لثقافة اجتماعية عالية، وحس درامي متميّز، وهذا ما يتميّز به الأستاذ سعد الدين إبراهيم. مرسلة بواسطة أسامة.. في 12:23 ص 0 التعليقات
التسميات: سودانيات
عندما تمتلك مليار دولار!!
سؤال لا أظنك قد طرحته على نفسك من قبل.. إذا فتح الله عليك بنعمته وامتلكت مليار دولار .. ماذا ستفعل بها؟ - على كم فقير ستتصدق؟
- هل ستبني منها مدرسة؟
- هل ستساهم في تخفيف معاناة الأطفال المصابين بالسرطان؟
مرسلة بواسطة أسامة.. في 11:50 م 0 التعليقات
التسميات: منوعات
القلم .. يزيل البلم.!
أنا ضد تلك المقولة التي يقول نصها: (القلم ما بزيل بلم)، ويمكن ترجمتها إلى الفصحى بـ: (التعلم لا يمحو الجهل) .. ويضرب هذا المثل على الشخص المتعلم والذي يأتي بتصرفات حمقاء وبعيدة عن كل ما تعلمه، ورأيي في هذا المثل أن القلم لديه إمكانية إزالة أي (بلم) أو جهل، وهو الذي قال عنه عزّ وجل (الذي علّم بالقلم)، وما طبيب إلا وكان القلم هو الأداة التي أوصلته لهذه المكانة، وما من عالم إلا والقلم هو الذي صيّره عالماً، وإن كان هنالك بعض الناس المتعلمين، ولم يستفيدوا من علمهم في فنّ المعاملة، فهؤلاء يندرجون تحت قائمة: لكل قاعدة شواذ.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 11:23 م 0 التعليقات
التسميات: منوعات
الفن التشكيلي .. لا أفهمه
الفن التشكيلي من الفنون التي لم يفتح الله عليّ بفهمها إطلاقاً، وأعتقد أن غيري يحس بذات الشعور، وأقف منها موقفاً حيادياً، لست معها .. ولست ضدّها .. وأقصى ما أتوصل له في فهم اللوحات هو تفسير لوحة بها جدول يجري وعلى جانبه تقف نساء يحملن جراراً على رؤوسهن .. وتسبح في الجدول بطة سعيدة.. هذا هو جو الريف كما أعرفه.. قد يتهمني البعض بـ انعدام الحس الفني .. وأرجو من هؤلاء أن يدعون لي دعوة بـ ظهر الغيب لفهم هذا الفن.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:51 ص 0 التعليقات
التسميات: مذكراتي
طيور الجنة
فرقة طيور الجنة .. أطفال لهم أصوات ساحرة تأخذك إلى سماوات بعيدة، لهم أناشيد لا يتم استماعها عبر الأذن .. بل تتسرب إلى روحك وتسبح بك في بحر عميق من أحاسيس لا تعرف كيف تصفها.هذا هو ما أحسست به وأنا أستمع لـ أنشودة (يا طيبة) .. عموماً إذا أردت أن تُجرب وتستمع لهم أقدم لك الدعوة لسماع أنشودة (يا طيبة) على موقع الـ يوتيوب .. فقط اضغط هنا.
مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:38 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
مقياس المطرب الناجح
سؤال يفرض نفسه.. ما مقياس المطرب الناجح؟ إذا قلنا عدد الألبومات التي أنتجها، قد يقول البعض أن بعض المطربين من ينتج ألبوماً كل شهر، ومع ذلك لا يصنف من ضمن المبدعين، وإذا قال آخر مقياس نجاح الفنان هو دخله في شباك التذاكر عندما يحي حفلاً، تجد اعتراضاً أن الأغاني الهابطة هي ذات الرواج الأكثر، وهي ذات دخل أعلى من الأخريات، وأن بعض الفنانين لا يُصنفون ضمن الناجحين ولكن لهم شعبية كبيرة ومعجبين كثر، وبين هذا وذلك يضيع المقياس الحقيقي لـ المطرب الناجح من غيره. علاوة على أن هنالك من يشكك في جدوى الفن نفسه.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:12 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
سؤال بلا إجابة
إنه موقف صعب، وقد تجد نفسك ضحيّته ولو بعد حين، في بعض الأحيان قد تكون لك مصلحة تريد أن تقضيها في إحدى مؤسسات القطاع العام، إستخراج أوراق وما شابهه، وتجد أن القائم على الأمر لن يقضي لك ما تريد إلاّ إذا رشوته، إنهم يسمونها إكرامية، وهي تخفيف لـ كلمة (رشوة)، والمصيبة أنه إذا لم تعطيه ما يريد، لن تُقضي أمرك ولو بعد عدة سنين، أو ما دام هو جالس على هذا المقعد، موقف صعب، تعطيه أم لا.! اللهم لا تمتحنا في ديننا.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:05 ص 2 التعليقات
التسميات: منوعات
ساعة في الموبايل
من الأشياء التي تحيّرني في كوكب الأرض أنه كيف يمكن إنسان ما أن يتحدث في التلفون بالساعات الطوال ولا يمل، أنا أعرف بعض الأشخاص ممن يتحدثون عبر الموبايل ما لا يقل عن خمس ساعات بدون استراحة بين ساعة وأخرى، والذي يحيرني أكثر من أين يأتون بكل هذا الكلام، فـ ساعة واحدة فقط يمكن أن تكفي لقراءة كل المعلقات السبعة مع شرحها، قد تكون هذه موهبة لا أمتكلها، فـ أنا من الذين حباهم الله بميزة، إذا تحدّتث أكثر من ينصف ساعة قد أصاب بتمزّق في عضلات اللسان.!مرسلة بواسطة أسامة.. في 7:57 ص 0 التعليقات
التسميات: مذكراتي
سر نجاح اليابانيين
أعتقد أن هنالك سرٌ صغير وراء نجاح اليابانيين في الإدارة بـ الذات، وهو أسلوب تم تطبيقه في الشركات اليابانية، وأثبت نجاحه الباهر في تعزيز حب اليابانيين للعمل، وإخلاصهم وولائهم للمؤسسة التي يعملون فيها، وهذا السر أن مدير الشركة يستشير العمال وبقية الموظفين في بعض الأشياء التي تخصّ العمل، تخيل مدى الشعور الذي ينتاب العامل ومديره يستشيره في بعض الأمور بدلاً عن تعنيفه لأتفه الأسباب، يا ليت مدرائنا يعلمون.!مرسلة بواسطة أسامة.. في 6:21 ص 1 التعليقات
التسميات: منوعات
تحدث مع الرجل الآلي
يمكنك أن تعتبره نوعاً من أساليب تعلّم اللغة الإنجليزية، وهو التحدث كتابة مع (روبوت)، وهو أسلوب مفيد وفعّال بالذات مع الذين لا يحبون الدردشة، أو الذين يودون الدردشة مع أشخاص يتحدثون الإنجليزية، وهذا الموقع يحل لك هذه المشكلة، يضع لك (روبوت) أو (إنسان آلى) إفتراضي وهو فتاة إسمها Alicia ، يمكنك التحدث والدردشة معها بالإنجليزية، الدخول إلى الموقع من هنا.مرسلة بواسطة أسامة.. في 5:18 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات, مواقع ومدونات أعجبتني
هل تريد أن تعرف مواعيد موتك؟
إنه موقع صُمم للدعابة فقط، اسمه (ساعة الموت deathclock) يقدم لك لعبة صغيرة وهي معرفة مواعيد موتك، بـ الطبع لكل أجل كتاب، ولا تدري نفس بـ ماذا تكسب غدا، ولا تدري نفس بأي أرض تموت، وهذا الموقع يعطيك استمارة صغيرة لتكتب فيها تاريخ ميلادك، والنوع (ذكر/أنثى)، وبعض البيانات الأخرى التي بعدما تكملها تضغط على زر مكتوب عليه بما معناه: أعرف ساعة موتك، بـ الطبع الأمر كله خزعبلات، وقد كتبت فيه مقال اسمه (عجائب الحكاوي في عصر البلاوي).إذا جرّبت الدخول وملأت الإستمارة لا تصدق ما يقولون فـ الأمر كله خدعة، أدخل الموقع من هنا .
مرسلة بواسطة أسامة.. في 4:40 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
حزين وسط السعداء
منظر تكون قد مررت به كثيراً في حياتك، منظر شخص حزين وسط مجموعة من السعداء، تجدهم يضحكون ويمرحون وهو غارق في حزنه، ثم ينتبهون إلى أنه حزين، فتصيبهم منه عدوى الحزن، فينتقلون من حالة المرح إلى الاستياء، والسبب هو الشخص الحزين، نحن لا نقول لك تحزن، فهذا شيء ليس بيدي ولا بيدك، ولكن إذا حزنت لأي سبب من الأسباب، وكنت وسط مجموعة من السعداء، رجاءً عزيزي أخرج منهم بهدوء حتى لا ينتقل حزنك إليهم، ثم حاول أن تتناسى أحزانك لأن الحزن لا يرجع لك ما ضاع، وكن جميلاً تر الوجود جميلا.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 4:12 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
السبب نحن أم إبليس؟
ليس كل الذنوب سببها الشيطان، ولا كل السيئات تأتي من همزات إبليس، النفس لها نسبة كبيرة في إنتاج السيئات، وأحياناً قد تساهم بها أكثر من إبليس نفسه، فـ النفس أمارة بـ السوء، ولكن السؤال يفرض نفسه: كيف تميّز بين السيئات التي سببها الشيطان، وبين السيئات التى سببها النفس الأمارة بـ السوء؟ الإجابة سهلة، عندما تهم بـ ارتكاب سيئة قُلْ: أعوذ بـ الله من الشيطان الرجيم، إذا لم ترتكبها فـ السبب هو الشيطان، وأن قد طردته بـ الإستعاذة، وإذا أصررت عليها فهي من نفسك الأمارة بـ السوء.!مرسلة بواسطة أسامة.. في 11:13 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
رسالة إلى لص
عزيزي اللص .. في البداية أقول لك أن السرقة شيء سيء جداً لذا لا تسرق، ولكن إذا لم تصغي لنصيحتي وأصررت على السرقة، فـ لتكن لصاً ذو ذوق، نعم .. إذا سرقت شيئاً، حقيبة مثلاً وكانت بها أوراق شخصية، رجاء عزيزي اللص، ألقيها لصاحبها أمام البيت، فهي أهم من الأموال بكثير، ومن الأوراق ما يحتاج إلى سنين لـ إعادة استخراجها، وإذا سرقت جهاز موبايل، رجاءً .. أرمي له الشريحة لأن بها أسماء جمعها على مدى سنين، فـ أنا لا أطلب منك سوى أن تكون لص صاحب ذوق عالي وفهم متقدم.!مرسلة بواسطة أسامة.. في 10:56 ص 1 التعليقات
التسميات: منوعات
السلام عليكم!
نعم .. الكل يعرف أن السلام سنة .. وأن به الكثير من الحسنات، وأن خيرهما الذي يبدأ بـ السلام، ولكن.. تخيّل أنك تسير وسط أحد أسواق العاصمة المزدحمة وأنت توزع التحايا وتسلم على الجميع.. بـ التأكيد سيتم اتهامك بأنك عبيط وأهبل .. يا ليت الجميع يفشون السلام بينهم حتى لا يكون السلام شيئاً غريباً على المارة... والأغرب من ذلك إذا ألقيت التحية كاملة (السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته) ينظر إليك مندهشاً وكأنك ارتكبت جرماً.!مرسلة بواسطة أسامة.. في 10:04 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
البصل مفيد.. ولكن لا أحبه
يقولون أن للبصل فوائداً جمة، منها أنه ذو مفعول كاسح في إبادة الجراثيم، فضلاً عن أن له تأثير جبار في علاج تساقط الشعر، ويحتوي على الفسفور والكالسيوم والحديد والفسفور، وأنه يدرّ البول، ويعالج نزلات البرد والرشح والسعال ووجع البطن، نعم أعترف بجميع فوائده وهي على العين والرأس، ولكن مع ذلك لا أطيق أكله ولا أحبه، مهما كانت فوائده.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 9:45 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
أفلام الأنيميشن
أفلام الأنيميشن Animation من الفنون التي ظهرت مؤخراً بعد ظهور تقنية الرسوم المتحركة بواسطة الحاسوب، قد يصنفها البعض على أنها للصغار ولكنها بـ العكس، قصصها تصلح لجميع الأعمار، وهي في كثير من الأحيان تحوز على جوائز الأوسكار، وتتميز بأنها صاحبة أعلى دخول في شباك التذاكر الأمريكية، وهذا يدل على نجاحها الباهر، ومن أشهر أفلام الأنيميشن: فيلم (عصر الجليد Ice Age) و (كونج فو باندا Kong Fu Panda).مرسلة بواسطة أسامة.. في 9:16 ص 0 التعليقات
التسميات: تربية وأطفال, منوعات
أخبار الجرائم .. لماذا نتابعها؟
مرسلة بواسطة أسامة.. في 9:07 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
المزاج لا يناقش
هل سألت نفسك لماذا تستمع لـ مطرب معين دون الآخر؟ لماذا تعشق فريق كرة قدم دون فريق آخر، وأحياناً الفنان الذي تهيم بـ أغنياته يراه شخص آخر لا يعرف الغناء، ومن تعتقده أفضل مطرب غيرك لا يراه كذلك، وفريقك المفضل عند الآخرين غير محبوب بتاتاً.!هنالك شيء ما في نفس كل منا يجعله يحبّ شيئاً دون سواه، قد يكون هو المزاج الذي لا يحكمه قانون معين، كثيراً ما يقال: أن المزاج لا يناقش، لذا إذا أحببت شيئاً ما، تذكّر ألاّ تبخس ما يحبه الآخرين.!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:50 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
جميل ولكنه يضر
مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:30 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
لماذا أدوّن؟
نعم .. لماذا أدوّن؟ سؤال سألته لنفسي وأصابعي تتحسس لوحة المفاتيح باحثة عن الإجابة.! ووجدتها! أنا لا أجعل هدفي في التدوين هو أن يزور مدونتي أكبر عدد من الزوار، ولا أنتظر الردود، نعم .. أشعر بالسعادة وأنا أرى أن عدد زواري في ازدياد، ولكن.. هدفي في التدوين أنني أجدي نفسي فيه، إنني أدوّن هذه الخربشات وأنا أعلم تماماً أنها قد تعجبك وقد لا، ولكن .. التدوين عندي هو هواية وإفراغ مكنون وتحقيق ذات .. لا أكثر ولا أقلّ.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:14 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
أجمل ما في الانترنت
مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:04 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
شقاوة محببة
مرسلة بواسطة أسامة.. في 7:54 ص 1 التعليقات
التسميات: تربية وأطفال, منوعات
لنتعلم من الحيوانات
مرسلة بواسطة أسامة.. في 7:35 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
أفلام الكرتون هل هي للصغار فقط؟
يقولون أنها للصغار فقط، ولكن أنا أعرف أن بعض الكبار يتابعونها مع أطفالهم في البيت، برامج الأطفال التي تحتوي على أفلام الكرتون، على الرغم من أن عمري سبعة وعشرين سنة إلاّ أنني أتابعها، بل وأستمتع بمتابعتها، لا، لا أعاني من طفولة متأخرة، وأتابع معها برامج جادة جداً، يمكنك أن تجرب، صحيح قد يتهمك البعض بأنك عدت لزمن الطفولة، ولكن إذا كنت تستمتع بمشاهدتها، لا تلتفت لما يقوله الآخرون.!مرسلة بواسطة أسامة.. في 6:19 ص 0 التعليقات
التسميات: تربية وأطفال, منوعات
احترم من رأى الشمس قبلك!
احترم من رأى الشمس قبلك!.. عبارة لم يعد الصغار يعملون بها كثيراً، وإذا لاحظت أن أطفال هذا الجيل من الصعوبة أن يسمعوا لـنصائح من هم أكبر منهم سناً غير والديهم، إنك لن تجد الآن ذلك الطفل الذي يطيع أخوانه الكبار باعتبارهم رأوا الشمس قبله، وذلك بـ استثناء الأطفال الذين ترعرعوا في القرية أو الريف، هؤلاء يتشربون بـ طباع أهل القرية وسماحة البادية مرسلة بواسطة أسامة.. في 12:35 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
من يؤلّف النكات؟
شبكة الإنترنت تعّج بـ آلاف النكات، من مختلف الجنسيات والدول، منها المضحك ومنها غير ذلك، ولكن الملاحظ أنك لن تعرف بسهولة من هو مؤلف نكتة بعينها، ولعل النكات نوع من الأدب من الصعوبة بمكان أن تكون له حقوق ملكية فكرية، وقد تجد نكتة واحدة يدّعي أكثر من شخص أنه مؤلفها، ربما لقلة عدد كلماتها لذا لا يهتم أحد بـ التشدد في نسب نكتة إليه.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 12:21 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
ما فائدة ألعاب الحاسوب؟
عندما كنا صغاراً لم تكن تتوفر لدينا ألعاب الفيديو والإنترنت، لذا كان البديل هو الألعاب الشعبية وقراءة قصص ومجلات الأطفال، التي فتّحت مفاهيمنا وإدراكنا على الكثير من جوانب الحياة، ولكن ما إن ظهر التلفزيون في حياتنا أصبحت أنا شخصياً أشعر أن كل دقيقة أجلسها أمام هذا الجهاز تخصم من زمني ورصيد معرفتي وتجعلني أشعر بتبلّد عجيب، وبالذات عندما ألعب إحدى ألعاب الكمبيوتر، هذه بالذات أحس بأنني لا أستفيد منها أي شيء، ولا أخرج منها إلا بـ زغللة العيون وعدم التركيز.! مرسلة بواسطة أسامة.. في 11:45 م 3 التعليقات
التسميات: منوعات
إلى أين يسير بك الطُموح؟
هل سألت نفسك يوماً إلى أين تسير رحلة حياتك؟ أو ما هدفك في الحياة بالضبط؟هل حققت ولو جزء يسير من طموحاتك؟ هل سألت نفسك إلى أين تقودك الخُطى؟
كلنا لدينا طموحات، بعضها يتحقق، والآخر يحتاج إلى بعض الزمن والتوفيق، بعضها مستحيل، وبعضها ممكن، ولكن الأهم أن تضع هدفك نصب عينيك، أرسم لنفسك طريقها، ولا تدع الظروف هي التي تتحكم بك، وأسأل الله أن يوفقك، ويكتب لك السداد.!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 9:00 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
تعلم الإنجليزية عبر الأفلام
صدقني إنها طريقة رائعة ولا تتطلب منك سوى أن تُجرّب.!
هنالك طريقة أخرى وهي متابعة دروس الإنجليزية عبر الفيديو، وأعتقد أن هذا الموقع قد يفيدك (هنا)
وهذا موقع آخر لتعلّم العبارات الإنجليزية الشائعة (هنا)
وهذا الموقع يساعدك في نطق الكلمات الإنجليزية (هنا)
مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:27 ص 3 التعليقات
التسميات: تعلّم الإنجليزية
الشطائر هل هي أكل البخلاء؟
مرسلة بواسطة أسامة.. في 8:11 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
مدونة رشيد
إذا سألني أي شخص عن أجمل مدونة في الإنترنت، سأقول بلا تردد إنها (مدونة رشيد)، حيث تجد في مدونته كتابات بأسلوب جميل، والمدونة نفسها تصميمها أجمل، وهو لديه خبرة واسعة في مجال التدوين.مدونته تحتوي على مواضيع مختلفة، دينية، علمية، ثقافية، انترنت، حاسوب، عجائب الحيوانات، وهو يحب التصوير، ولا يحب الذين يسرقون الأفكار من الانترنت وينسبوها إلى أنفسهم، ولديه موضوع جميل كتبه عن السرقات الأدبية في الانترنت بعنوان (ماذا نفعل مع لصوص الإنترنت)، ويمكنك مطالعة مدونته من العنوان التالي:
مرسلة بواسطة أسامة.. في 7:33 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات, مواقع ومدونات أعجبتني
هل أنت موهوب؟
هل فكرت في هذا السؤال من قبل؟
هل أنت موهوب؟
الموهبة والإبداع هي أعدل قسمة بين البشر
والموهوب في كثير من الأحيان لا يعرف نفسه
قد يكون في داخلك عبقري مدفون
أو فنان مبدع
أو رسام صاحب ريشة ترسم بالألوان حياة نابضة
أو قد تكون أديباً
أو شاعراً
أو أي من ضروب الإبداع
وهذا يحتاج منك فقط أن تبحث عن ذاتك
لتخرج مكنونك
وهذا يتأتى بالقراءة ومخالطة العباقرة والموهوبين
وحينها ستعرف من تكون.!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 5:45 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
لماذا يحبون الرعب؟
لست أدري ما الذي يعجب بعض الناس في أفلام الرعب؟
ولا أعرف كيف يتحملون منظر الدماء والأشلاء ؟
ولا أدري لماذا يعشقون الخوف؟
حتى يخيل لي أن المهووسين بأفلام الرعب مصابون بمرض نفسي!
لأنه لا يعشق الخوف انسان سوي!
قد يكون هذا رأيي الشخصي .. فأنا لا أحب أفلام الرعب إطلاقاً
لا أخافها .. ولكن أشمئز منها
قد يختلف معي الكثيرون
ولكن من المؤكد سيتفق معي آخرون.!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 4:35 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
ميكي
عندما كنا صغاراً
كنا نحب القراءة كثيراً
واستمتعنا بكل جوارحنا مع مجلات الأطفال المصورة
وأحببنا كثيراً شخصياتها
ميكي ..
من الشخصيات التي عقلت في الذاكرة منذ أن كنا صغاراً
تعلمنا معه حب القراءة والكتابة والرسم
حفظنا وتأثرنا بمواقفه وقصصه
لست أدري ما الذي دها مجلات الأطفال العربية
التي أصبح تأثيرها واهياً بل يكاد يكون معدوماً بالمقارنة مع الشخصيات الأجنبية..
كم من مجلة أطفال علت ثم هوت ..
لماذا لا توجد شخصية كرتونية تعلم أطفالنا مبادئنا .. وتراثنا
مثل ميكي .. وسوبرمان .. وغيرها من الشخصيات الأجنبية التي رسخت في البال أكثر من غيرها
وعزائنا الوحيد أن هذه الشخصيات علمتنا حب القراءة.!!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 2:51 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
كونج فو باندا
جميل جداً هو فيلم (كونج فو باندا) أو (Kung Fu Panda) وهو واحد من أجمل أفلام الأنيميشن ثلاثية الأبعاد وتحكي قصته عن دب الباندا الذي كان يعمل طباخاً مع أبيه، ولكن حبه لـ لعبة الـ كونج فو دفعته للحاق بـ الخمسة الغاضبين ليرى مهاراتهم في القتال .. وبعد عدة أحداث يقع الباندا في مفارقات طريفة ويتم اختياره ليصبح (محارب التنين) .. ويتم تدريبه تدريبات عجيبة ليصبح بمعجزة أفضل محارب في الوادي.!
متعة الفيلم لن تحس بها إلاّ إذا شاهدته .. وبعدها ستحكم بنفسك.!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 2:26 ص 0 التعليقات
التسميات: منوعات
أين أضعك أيها المحمول؟
لست أدري أين أضعك أيها الجوال
إذا وضعتك في الجيب الأمامي فـ ذبذباتك ستؤثر في قلبي كما قال العلماء .. وإن وضعتك في الجيب الجانبي أو في الحزام .. فهذا من شأنه أن يؤثر في الخصوبة مستقبلاً .. وإن حملتك في يدي .. ستظل ذات المشكلة قائمة ..
هذه هي الأماكن المعروفة لوضعك ..
لا حل سوى أن نخترع لك أمكان في الجسم أكثر أمناً
ولا يوجد سوى الساق
ولكن..
إذا ربطتك في ساقي ..
سيتهمني الناس بـ الجنون.!!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 2:11 ص 0 التعليقات
التسميات: حروف ساخرة, منوعات
أكتب قدر ما تستطيع
لا تضع في فكرك أن الكتابة تحتاج إلى أديب نحرير
أو كاتب متخصص .. فقط ابدأ .. عبر عن نفسك بأي أسلوب
لا تكتب يقرأ كي لك الناس فقط .. بل أكتب لأنك تريد ذلك
أكتب لحب الكتابة
أكتب لتفرغ مكنونك
من المؤكد أن لديك أفكارك الخاصة
وقد تكون كاتباً ولم تكتشف نفسك بعد
قد تكون أديباً وأنت لا تعرف
وهذا لا يتطلب منك سوى أن تجرب
أمسك القلم
أو تحسس لوحة مفاتيح الحاسوب
وابدأ الكتابة
وصدقني
لن تندم.!
مرسلة بواسطة أسامة.. في 1:57 ص 2 التعليقات
التسميات: منوعات












