من الأشياء التي تحيّرني في كوكب الأرض أنه كيف يمكن إنسان ما أن يتحدث في التلفون بالساعات الطوال ولا يمل، أنا أعرف بعض الأشخاص ممن يتحدثون عبر الموبايل ما لا يقل عن خمس ساعات بدون استراحة بين ساعة وأخرى، والذي يحيرني أكثر من أين يأتون بكل هذا الكلام، فـ ساعة واحدة فقط يمكن أن تكفي لقراءة كل المعلقات السبعة مع شرحها، قد تكون هذه موهبة لا أمتكلها، فـ أنا من الذين حباهم الله بميزة، إذا تحدّتث أكثر من ينصف ساعة قد أصاب بتمزّق في عضلات اللسان.!
عزيزي الزائر .. مرحباً بك
هذه المدّونة لك ... أعتبرها بيتك... تجوّل فيها براحتك... وعندما تنوي الرحيل أسمعنا رأيك وستجد أن صدرنا رحب ... أكثر ممّا تتصور
ترجمة
مدونات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق