إنه موقف صعب، وقد تجد نفسك ضحيّته ولو بعد حين، في بعض الأحيان قد تكون لك مصلحة تريد أن تقضيها في إحدى مؤسسات القطاع العام، إستخراج أوراق وما شابهه، وتجد أن القائم على الأمر لن يقضي لك ما تريد إلاّ إذا رشوته، إنهم يسمونها إكرامية، وهي تخفيف لـ كلمة (رشوة)، والمصيبة أنه إذا لم تعطيه ما يريد، لن تُقضي أمرك ولو بعد عدة سنين، أو ما دام هو جالس على هذا المقعد، موقف صعب، تعطيه أم لا.! اللهم لا تمتحنا في ديننا.!
عزيزي الزائر .. مرحباً بك
هذه المدّونة لك ... أعتبرها بيتك... تجوّل فيها براحتك... وعندما تنوي الرحيل أسمعنا رأيك وستجد أن صدرنا رحب ... أكثر ممّا تتصور
ترجمة
مدونات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
2 التعليقات:
الرشوه و الكذب هما المصيبتان الكبيرتان في عالمنا العربي و لو تخلصنا منهما لحلت اغلب مشاكلنا
بالتأكيد أخي سندباد ..أتمنى أن يأتي اليوم الذي تختفي فيه هذه الظاهرة
إرسال تعليق