منظر تكون قد مررت به كثيراً في حياتك، منظر شخص حزين وسط مجموعة من السعداء، تجدهم يضحكون ويمرحون وهو غارق في حزنه، ثم ينتبهون إلى أنه حزين، فتصيبهم منه عدوى الحزن، فينتقلون من حالة المرح إلى الاستياء، والسبب هو الشخص الحزين، نحن لا نقول لك تحزن، فهذا شيء ليس بيدي ولا بيدك، ولكن إذا حزنت لأي سبب من الأسباب، وكنت وسط مجموعة من السعداء، رجاءً عزيزي أخرج منهم بهدوء حتى لا ينتقل حزنك إليهم، ثم حاول أن تتناسى أحزانك لأن الحزن لا يرجع لك ما ضاع، وكن جميلاً تر الوجود جميلا.!
عزيزي الزائر .. مرحباً بك
هذه المدّونة لك ... أعتبرها بيتك... تجوّل فيها براحتك... وعندما تنوي الرحيل أسمعنا رأيك وستجد أن صدرنا رحب ... أكثر ممّا تتصور
ترجمة
مدونات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق