بصفتي كاتب عمود أسبوعي في صحيفة حكايات السودانية، ذات الصيت الشائع في السودان، والتي للأسف الشديد ليس لديها موقع إلكتروني على شبكة الإنترنت الواسعة والعريضة، بصفتي ما سبق، أجرى معي (قروب حكايات) على الفيسبوك حواراً شاملاً وسألني الأستاذ وائل مدير القروب أسئلة أنا نفسي لم أكن أسألها نفسي، وقروب حكايات هم مجموعة من الشباب المتميّزين، قُرّاء وقارئات، أنشئوا قروب على الفيسبوك إعجاباً بصحيفة حكايات، وينشرون عليه معظم المقالات التي تُنشر في الصحيفة، لهم التحية وأشكرهم على هذه الخطوة وإذا أردّت أن تقرأ اللقاء وتتعرّف على العبد لله أكثر يمكنك الدخول من هُنا
عزيزي الزائر .. مرحباً بك
هذه المدّونة لك ... أعتبرها بيتك... تجوّل فيها براحتك... وعندما تنوي الرحيل أسمعنا رأيك وستجد أن صدرنا رحب ... أكثر ممّا تتصور
ترجمة
مدونات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
2 التعليقات:
سعدت بالتعرف عليك أكثر
تحياتي عبد الرحمن
إرسال تعليق